الغاز المسل للدموع مثل كلور اسيتون وبروم اسيتون وكلور اسيتوفينون وغاز البيلسان و ثاني كلور امينو كاربين
الغازات المسيلة للدموع (TEAR GAS) lachrymator)
فهي من أقدم الأدوات التي تستخدم لفض التجمعات،
وتعتبر الصين أول من ابتكر تلك الفكرة لمواجهة الأعداء،
حيث كان الصينيون يقومون بتغليف الفلفل المطحون بالورق المصنوع من قش الأرز؛
ليتم قذفه في عين المعتدي،
وهو ما يؤدي إلى عدم الرؤية، وقد بدأ استخدام الغاز المسيل للدموع من زمن بعيد حوالي 1000 عام تقريبًا.
و يمكننا تعريفها بأنها مواد كيميائية تقوم بتحفيز أعصاب القرنية في العينين على إفراز الدموع و الشعور بالألم و تصل لحد العمى المؤقت
التأثيرات و الإستخدام Uses & effects
طريقة عمل الغاز المسيل للدموع هو بتهييج الأغشية المخاطية في العينين و الأنف و الفم و الرئتين لتقوم بالتسبب بافراز الدموع و الكحة و تستخدم مسيلات الدموع لفض التجمعات بواسطة عناصر الأمن و مكافحة الشغب في الكثير من البلدان و رجال الأمن المدربين على إستخدامه من المعتاد تعرضهم لهذه الغازات كجزء من تدريبهم
و تتفاوت تأثيرات الغاز المسيل للدموع بحسب نوعه و أغلب الأعراض هي أحمرار حرقان و دموع من العينين و القىء بالإضافة لحرقان في الجلد و تهيج للغشاء المخاطي في الأنف و الحنجرة ,الشعور بالدوار و عدم الراحة في التنفس.
الغازات المسيلة للدموع (TEAR GAS) lachrymator)
فهي من أقدم الأدوات التي تستخدم لفض التجمعات،
وتعتبر الصين أول من ابتكر تلك الفكرة لمواجهة الأعداء،
حيث كان الصينيون يقومون بتغليف الفلفل المطحون بالورق المصنوع من قش الأرز؛
ليتم قذفه في عين المعتدي،
وهو ما يؤدي إلى عدم الرؤية، وقد بدأ استخدام الغاز المسيل للدموع من زمن بعيد حوالي 1000 عام تقريبًا.
و يمكننا تعريفها بأنها مواد كيميائية تقوم بتحفيز أعصاب القرنية في العينين على إفراز الدموع و الشعور بالألم و تصل لحد العمى المؤقت
التأثيرات و الإستخدام Uses & effects
طريقة عمل الغاز المسيل للدموع هو بتهييج الأغشية المخاطية في العينين و الأنف و الفم و الرئتين لتقوم بالتسبب بافراز الدموع و الكحة و تستخدم مسيلات الدموع لفض التجمعات بواسطة عناصر الأمن و مكافحة الشغب في الكثير من البلدان و رجال الأمن المدربين على إستخدامه من المعتاد تعرضهم لهذه الغازات كجزء من تدريبهم
و تتفاوت تأثيرات الغاز المسيل للدموع بحسب نوعه و أغلب الأعراض هي أحمرار حرقان و دموع من العينين و القىء بالإضافة لحرقان في الجلد و تهيج للغشاء المخاطي في الأنف و الحنجرة ,الشعور بالدوار و عدم الراحة في التنفس.